الهوية البصرية هي ما تُميِّز كل مستشفى أو عيادة عن غيرها، والشعار هو أول ما تقع عليه أعين الجمهور، فإمّا يخطف أبصارهم ويُثِير فضولهم بشأن العيادة أو المنشأة الصحية المالِكة للشعار، أو يُصرَف نظرهم عنها ويتجهون إلى منافسٍ آخر؛ لذلك فإنّ الهوية البصرية في غاية الأهمية لما تعكسه عن علامتك التجارية، ولقدرتها على جذب الجمهور وجعل ولائهم لك، فكيف تخلق هوية بصرية مميزة وشعارًا فريدًا لعيادتك؟
ما هي الهوية البصرية وما أهميتها؟
الهوية البصرية ليست مُجرّد تصميم جمالي جذّاب، بل هي جزء رئيس من علامتك التجارية، التي تُؤثِّر في مدى إدراك الجمهور لرسالتك والقيمة التي تُقدِّمها، وكذلك ولاؤهم لك، وفي العصر الرقمي الحالي يتنافس عدد لا يُحصَى من المنشآت الصحية والعيادات لجذب انتباه الجمهور، ومما لا شك فيه أنّ للهوية البصرية دور بالغ الأثر في تحقيق هذا الغرض.
فالهوية البصرية تدفع المُستخدمِين للتفاعل مع المنشأة الصحية والرغبة في معرفة المزيد عن هذه العلامة التجارية؛ لذلك فإنّ الاستثمار في تصميم هوية مرئية عالية الجودة، يُحقِّق نتائج مُميّزة على صعيد توعية الجمهور بالعلامة التجارية.
والهوية البصرية تتكوّن من 4 عناصر رئيسة، وهي:
-
- الشعار: يتميّز الشعار الجيد بتفرُّده وصعوبة نسيانه من قِبل الجمهور، كما يعكس القِيم الأساسية للمنشأة الصحية أو العيادة.
- الألوان: تُظهِر الأبحاث أنّ الاستخدام السليم للألوان يُعزِّز التعرف على العلامة التجارية بنسبة 80%؛ لذلك فإنّ اختيار الألوان المناسبة ضروري في سبيل تصميم هوية بصرية مُميَّزة وسيأتي الحديث عنها.
- طباعة الأحرف: تنعكس الهوية البصرية الفريدة للعلامة التجارية في نمط الخط وأسلوب الطباعة.
- التصوير الفوتوغرافي: التقاط الصور الصحيحة تجعل العلامة التجارية قريبة من الجمهور، ويشعرون بتلبيتها لمُتطلّباتهم من أول نظرة.
أفضل شركة تصميم شعارات وهوية بصرية للعيادات والمستشفيات
أبر مدك أفضل شركة تصميم شعارات وهوية بصرية للعيادات والمستشفيات والمراكز الطبية وشركات الأجهزة الطبية والمعامل وغيرها من المؤسسات الطبية. لأننا نعمل فقط مع قطاع الصحة ولدينا خبرة ٧ سنوات مع مئات العملاء في السعودية ومصر. ونقدم خدمة تصميم الشعارات والهوية البصرية بأسعار معتدلة تبدأ من 2,000 ريال سعودي فقط لعملائنا.
تواصل معنا للمزيد من التفاصيل عن تصميم الشعارات للعيادات والمراكز الطبية
كيف تخلق هوية بصرية مُميَّزة لعيادتك؟
الانطباع الأولي من الأهمية بمكان عندما يطّلع جمهورك على الهوية البصرية لعيادتك أو منشأتك الصحية؛ لذلك ينبغي التأكُّد من جودة الهوية البصرية لتحقيق النجاح المطلوب، وهذا بذاته يحتاج إلى بعض النصائح، مثل:
1. تحديد السوق المُستهدف
أحد العوامل المهمة في إنشاء هوية بصرية مناسبة هو التأكُّد من استهداف السوق الصحيح من البداية، فالعلامة التجارية ليست للجميع، فبدلًا من التركيز على محاولة جذب العملاء من كل الطرق، يُفضَّل التركيز على استهداف الأشخاص الأقرب للاهتمام بعلامتك التجارية، فمثلًا عيادة العيون لا تحتاج إلى هوية مرئية تُبرِز أهمية الفم والأسنان أو أهمية الصحة عمومًا، بل ينبغي أن تكون مُركَّزة على العيون، وهذا يُساعِد في بناء علاقات طويلة الأمد مع الجمهور.
2. التعريف بالقِيم الأساسية (Values)
يُساعِد التعريف بالقِيم الأساسية للعيادة أو المنشأة الصحية في بناء علاقات قوية مع الجمهور، إذ يكتسبون فهمًا أعمق لحقيقة دورك، كما تُساعِد القِيم على التميّز والتفوّق على المنافسين الذين يمتلكون علامات تجارية أخرى مماثلة، إذ تتمثّل القِيم في الهوية البصرية، ويساعِد في ذلك ضبط بقية العناصر المرئية للعلامة التجارية بما يتسق مع ما تُقدِّمه.
3. الثبات والتوافق (Consistency)
ينبغي أن تكون الهوية البصرية مُتسقة متوافقة عبر القنوات الاجتماعية والمواقع الإلكترونية وواجهة المتاجر الإلكترونية وما إلى ذلك، فهذا يزيد ثقة الجمهور بك، فعندما تذهب إلى محل البقالة مثلًا ألستَ تشتري عادةً علامات تجارية معروفة؟ لماذا؟ لأنّك تشعر بالراحة والثقة في تلك العلامة التجارية بسبب رؤيتها على مدار سنين في مختلف الأماكن والمنصات، فهكذا كُلّما كانت علامتك التجارية متسقة عبر جميع قنوات التسويق، زاد ذلك من ثقة الجمهور بها.
4. لا تنسخ من العلامات التجارية الأخرى
لا تُدمِّر هويتك المرئية بمحاولة النسخ من العلامات التجارية الأخرى أو عناصر التصميم عند المنافسين،. نعم قد تُفكِّر: “إذا كانت هذه العلامة التجارية ناجحة، فلماذا لا أفعل نفس الأمر؟”، لكن ما لا تُدرِكه أنّ ما يصلح لعلامة تجارية واحدة لن يصلح لك بكل تأكيد، فكلُّ علامة تجارية تمتلك هوية بصرية فريدة من نوعها؛ كي تظل محفورة في ذاكرة الجمهور.
كذلك علامتك التجارية لا بُدّ أن تكون فريدة، فأنت لن تتضرَّر من محاولة استعارة العلامات التجارية الأخرى فقط، بل ستترك انطباعًا سيئًا أيضًا لجمهورك، وربّما تتعرَّض لدعوى قضائية لانتهاك حقوق الطبع والنشر.
5. لا تتجاهل الترندات (Trends)
بالتأكيد لن تُفِيد كل الترندات العلامة التجارية في خلق هوية بصرية مميزة، لكن من المهم الاطلاع على أحدث الترندات، فهذا يُساعِد في معرفة ما هو شائع، ويُمكِن استخدامه للعلامة التجارية للوصول إلى مزيدٍ من الأشخاص، كما أنّ هويتك البصرية يسهل العثور عليها عندما تكون مُشارِكة في ترند يُشارِك فيه الآلاف من الناس، لكن تأكّد من أنّ ذلك الترند سيُحقِّق لك نجاحًا؛ لذلك حاول أن تنظر إلى الصورة الكبيرة قبل الاعتماد على الترندات في تصميم الهوية البصرية.
6. لا تُغيِّر العلامة التجارية كثيرًا
تغيير الهوية البصرية قد يكون مُفيدًا من وقتٍ لآخر، لكن الإكثار من ذلك قد يضر، خاصةً أنّ العلامة التجارية تستغرق وقتًا حتى تصل إلى الجمهور المُستهدَف ويبدأون في معرفتها، كما ينبغي الحذر من التردّد على تصميمات وأنماط مختلفة عمّا استخدمته سابقًا عند إصدار علامة تجارية جديدة لأول مرة.
وتغيير العلامة التجارية كثيرًا، يُعطِي انطباعًا بأنَّ منشأتك الصحية غير موثوقٍ بها؛ لذلك قبل التفكير في أي تغييرات جذرية للهوية البصرية للعلامة التجارية، حاول أن تمنحها عامًا على الأقل من الثبات؛ لمنح جمهورك فرصة لاكتشافها ومعرفة ما يجذب الجمهور بصورةٍ أفضل.
7. إنشاء طقم العلامة التجارية (Brand Kit)
هذه من الأدوات المهمة لأي مؤسسة صغيرة كانت أم كبيرة، إذ تُساعِد في خلق مظهر ثابت لعلامتك التجارية عبر جميع القنوات التسويقية، وعادةً ما يشمل طقم العلامات التجارية على شعار ولوحة ألوان ودليل طباعة وعناصر بصرية أخرى.
ومع وجود طقم العلامة التجارية، تمتلك أساسًا يمكنك العمل من خلاله، والذي يُحافِظ على اتساق علامتك التجارية، حتى لو رغبت في تغيير العلامة التجارية لاحقًا، فلن يتغيَّر كثيرًا عمّا كان عليه، وسيحتفظ بجاذبيته أمام جمهورك السابق.
أهمية تصميم شعار فريد للعيادات والمنشآت الصحية
الشِعار هو محور الهوية البصرية للعيادات والمنشآت الصحية، فقد تكون العيادة مُجهّزة على أعلى مستوى إلّا أن سُمعتها ليست كما ينبغي بين الناس؛ لغياب صورةٍ أو شعارٍ مناسب لها، وكثير من العيادات والمراكز الطبية مُفتقِدة للشعار المُميِّز لعلامتهم التجارية.
وهذه العلامة التجارية المُهمَلة من قِبل الأطباء تُعزِّز إقبال الناس عليهم، إذ يشعرون بتفرُّد في هذه العيادة أو ذاك المركز الطبي من شعاره فقط؛ لذلك ينبغي أن تمتلك أي عيادة أو منشأة صحية شعارًا قويًا يُبرِز علامتها التجارية، ومِمّا ينبغي تسليط الضوء عليه في أهمية الشعار ما يلي:
1. جذب المرضى
الشعار الطبي للعيادة أو المنشأة الصحية هو الأداة الأولى لجذب انتباه الجمهور قبل الترويج لخدماتك أو إطلاق الحملات التسويقية وما إلى ذلك، فعندما يرون شعارًا مُصمّمًا بعناية، يبدأون في التفكير بشأن خدماتك وما يُمكِن أن تُقدِّمه إليهم، ومع قصر فترة اهتمام الناس عمومًا في الزمن المُعاصِر، فمن المهم لفت انتباههم من أول وهلة، وهذه هي مهمة الشعار الجيد.
2. ترك انطباع أولي ممتاز (First Impression)
من مهمات الشعار أيضًا ترك انطباع أولي جيد عند الجمهور، يُثِير فضولهم ويزيد رغبتهم في طلب خدماتك أنت، وهذا مهم للغاية عند الحديث عن الخدمات الطبية التي تمسّ صحة الناس، كما أنّ ذلك الشعار يُذكِّر الناس بعيادتك أو منشأتك الطبية أيما وقت وقعت فيه عيونهم على الشعار في أي مكان.
3. بناء هوية العلامة التجارية (Brand Identity)
العيادة علامة تجارية لكن ما هي الهوية التي تمتلكها، وتجعلها فريدة في نظر الجمهور؟ بالأحرى لماذا سيُقبِلون على عيادتك ويتركون باقي العيادات؟ إذا كُنتَ تظنُّ أنّه بمجرد خبرة الطبيب أو الخدمات المُتنوّعة في العيادة، فغيرك قد يسبقونك وإن كانوا أقل خبرة من خلال تصميم شعار جذّاب يعكس قِيم عياداتهم ويجذب انتباه الجمهور.
كذلك فإنَّ امتلاك شعار جذّاب يدفع الجمهور إلى التفكير في عيادتك بصورةٍ إيجابية، بل إنّ بعضهم يُساوون بين الشعار الجيد والخدمات المُقدَّمة في العيادة؛ لذا لا تغفل عن البصمة الأولى، فرُبّما هي أهم ما تحتاج إليه في التسويق لعيادتك.
4. تعزيز ولاء المرضى (Loyalty)
يُساعِد الشعار الطبي المُميّز في تعزيز ولاء المرضى لك، فالناس يُحبِّون الشعارات الجميلة؛ لذلك يذهبون تلقائيًا إلى العيادات والمؤسسات الطبية التي تمتلك شعارًا برَّاقًا، لكن الشعار وحده غير كاف لضمان الولاء دائمًا، وإنّما هو أحد الأصول التي ينبغي البناء عليها لإبقاء ولاء المرضى لعيادتك.
5. التفوُّق على المنافسين
بالتأكيد يُوجَد الكثير من المستشفيات والعيادات والمراكز الطبية القادرة على تقديم نفس خدماتك، بل هي منافسة لك، ويُمكِن لشعارك أن يُبرِزك أمام الجمهور ويُبعِدهم عن منافسيك، وهذا من الأسباب الرئيسة التي ينبغي لأجلها امتلاك شعار مُميّز ذي مظهرٍ جذّاب.
نصائح لتصميم شعار فريد للعيادات والمنشآت الصحية
وبعد الاطلاع على أهمية تصميم شعار فريد للعيادة أو المنشأة الصحية، فهذه بعض النصائح التي تُساعِدك في تصميم شعارٍ مُميّز يعكس خبرتك ويجذب الجمهور إليك مباشرةً:
1. وضع التخصص الطبي في الحُسبان (Medical niche)
قبل تصميم الشعار الطبي، لا بُدّ من تحديد مجال عملك الأساسي، كي يُبرِز الشعار ما تتخصَّص فيه بدقة، فليس شعار عيادة العيون مماثلًا لشعار عيادة التجميل ولا قريبًا من شعار عيادات الأسنان بكل تأكيد، وبناءً على التخصُّص الطبي، ستختار العناصر المرئية التي تُوضِّح عملك وتُخاطِب جمهورك المستهدَف من خلال الشعار.
2. البساطة والتفرُّد (Simple & unique)
ينبغي أن يكون شعار العيادة أو المنشأة الصحية بسيطًا ومُميَّزًا في نفس الوقت، فالبساطة تعني خلوّ الشعار من عناصر التصميم المتعددة التي قد تُبدِيه مزدحمًا ومليئًا بالمرئيات أكثر من اللازم، فالجمهور لن يعرف طبيعة ما تُقدِّمه إذا لم يكن شعار العيادة بسيطًا واضحًا.
وإلى جانب ذلك ينبغي أن يكون الشعار فريدًا، لا يُماثِل شعار أي عيادة منافسة ولا يقترب منها، ومِنْ ثَمَّ يُفضَّل إلقاء نظرة على شعارات العيادات والمنشآت الطبية الأخرى؛ لبناء شعارٍ فريدٍ يتميّز عنهم.
3. دمج أيقونة طبية في الشعار
يُمكِن دمج أيقونة طبية في شعار العيادة، بما يمنحها مظهرًا فريدًا ويُوصِل رسالتك أسرع للجمهور، وكثير من الأيقونات الطبية معروفة، مثل السماعة الطبية أو الهلال الأحمر أو غير ذلك. كذلك يُمكِن استخدام أيقونات أخرى لأجزاء الجسم وأعضاء الإنسان، مثل العيون لعيادات طب العيون، أو استخدام أيقونة امرأة حامل في عيادة النساء والتوليد، وهكذا.
4. اختيار نمط خط مناسب (Typography)
يُخاطِب الشعار القوي الجمهور من خلال الطباعة المناسبة، فلأنّ الشعار سيحتوي اسم العيادة ويعكس ما تُقدِّمه للجمهور، فلا بُدّ من أن تكون الطباعة مناسبة، كما ينبغي أن يكون الخط والأعمال المطبعية عاملًا مساعدًا في تفرُّد العلامة التجارية؛ لذلك ينبغي اختيار نمط الخط بعناية بما يُناسِب علامتك التجارية الطبية، مع تجنُّب الخطوط البرّاقة والمائلة، إذ تعكس عدم جدّية غالبًا، وهذا لا يُناسِب العيادات والمستشفيات بأي حالٍ من الأحوال، كما ينبغي أن يكون الخط واضحًا قابلًا للقراءة.
5. الاهتمام باختيار الألوان
يندر جدًا أن تجد شعارًا خاليًا من الألوان اليوم، فهي عامل جذب أساسي إن استُخدِمت بصورة صحيحة، كما أنّ كل لون يرتبط بمجموعة مُعيَّنة من المشاعر، فالأحمر يُثِير الاندفاع والعاطفة والمحبة، والأصفر يُثِير الرجاء والأمل؛ لذلك ينبغي اختيار الألوان التي تعكس ما تُقدِّمه وما ترغب في أن يشعر به الجمهور.
عادةً تميل العلامات التجارية الطبية إلى الأحمر والأزرق والأخضر، فاللون الأزرق هو لون الهدوء والأحاسيس الساكنة، والأخضر يُمثِّل الطبيعة والنضارة والنمو، لكن اختيار الألوان عمومًا يتوقّف على توجّهك في تصميم الشعار.
6. إنشاء تصميم مُتعدِّد الاستخدامات (Versatile)
ينبغي أن يكون التصميم مُتعدِّد الاستخدامات بمعنى أنْ يبدو عظيمًا بالألوان وحتى من دون الألوان، فكثيرٌ من المجلات والجرائد تنشر الإعلانات بالأبيض والأسود، ومِنْ ثَمّ من الضروري أن يكون الشعار جذّابًا حتى وهو خالٍ من الألوان.
7. أن يكون مناسبًا لكافة المنصات التسويقية
الشعار الطبي سيُطبَع بأحجام مختلفة بكل تأكيد، ولأنّ تفاصيل الشعار ينبغي أن تكون واضحة على كافة الأجهزة، فينبغي أن تكون مرئية على شاشة الهواتف الذكية كما لو أنشأت تطبيقًا للعيادة أو المنشأة الطبية. كما أنّه سيكون جزءًا من الحملات الدعائية ومطبوعًا بأحجام مختلفة، وسواء طبعته على لوحات إعلانية كبيرة أو استخدمته في الترويج رقميًا عبر الهواتف الذكية أو منصات التواصل الاجتماعي أو غير ذلك، فلا بُدّ أن يظل الشعار متماثلًا في أعين الجمهور بتفاصيله.
ملخص عن تصميم الشعار والهوية البصرية للعيادات والمستشفيات
تُساعِد الهوية البصرية في ترك انطباع أولي جيد عند الجمهور، بما يدفعهم إلى طلب خدمتك والإقبال على عيادتك، وينبغي أن تعكس الهوية البصرية القِيم والرغبات التي تُلبِّيها للجمهور، كما لا ينبغي نسخ الهوية البصرية الخاصّة بأي منافسٍ، وينبغي لشعار العيادة أن يكون بسيطًا فريدًا واضحًا للعيون، وذو ألوانٍ مناسبة، وقابل للاستخدام في مختلف المنصات، وكُلّ ذلك يُعِين على معرفة عيادتك وتعزيز ولاء المرضى لك.
تواصل معنا للمزيد من التفاصيل عن تصميم الشعارات للعيادات والمراكز الطبية
